جمع برنامج كمبيوتر ​​الـ 1675 عينة في صورة واحدة ثلاثية الأبعاد والتي أصبحت بعد ذلك تعبر عن نمط هندسي لمخ فأر شائع للمشروع.

في هذه الصورة رؤية لمخ فأر عادي. عند الإنتهاء من ضبط الصور تم استخدام حلول حسابية متطورة أخرى لتنظيف الضوضاء في الصور الفوضوية وتحسين الدقة المكانية لها.

بعد ذلك، تعقب علماء التشريح بشق الأنفس الخلايا العصبية الموسومة بمادة مشعة لتحديد الحدود بين مناطق الدماغ.

أنشأ الفريق نموذجا تشريحيا يكشف عن مناطق حدودية في مخ الفأر، كما هو موضح هنا في ألوان مختلفة.

هذه رؤية أخرى للحدود الفاصلة بين مناطق الدماغ في الفأر وفقا للبيانات من مشروع أطلس ألين لتوصيلات دماغ الفأر.

هنا، المزيد من اتجاهات الرؤية لكل منطقة من المخ.

على الرغم من أن المشروع يركز على رسم خرائط شبكة التوصيلات في مخ فأر ثلاثي الأبعاد إلا أن الهدف النهائي هو عمل الشيء نفسه لمخ الإنسان. في هذه الصورة نفس الحدود في مخ الفأر تظهر بزوية مختلفة.

إلتقط العلماء صور عالية الدقة لخلية عصبية مفردة كجزء من مشروع قاعدة بيانات أنواع الخلايا المستمر لمعهد ألين.

تمكن العلماء من إعادة البناء الرقمي للخلايا العصبية من صور الخلية المفردة عالية الدقة، ويبين الجزء الأخضر التغصنات dendrites في حين يظهر اللون الوردي التغصنات القمية  apical  dendrite  ويظهر اللون الرمادي المحور عصبي axon.

هنا، منظر آخر لإطار ألين للربط المشترك، الذي يعمل بمثابة خرائط جوجل أو نظام تحديد المواقع للدماغ.

حتى الآن، قد أعيد بناء 295 خلية عصبية فردية، وتعيينها في هذا الإطار.

هنا، الصورة تظهر الوصلات العصبية الفردية المعينة في إطار الربط المشترك.

سوف تستمر هذه العملية للخلايا العصبية المتبقية في المخ حيث يقدر العلماء أن هناك نحو 14 مليون خلية عصبية في قشرة المخ للفأر ونحو 70 مليون في مخ الفأر كاملا. هنا، ما تم تعيينه حتى الآن يظهر كأنه بقع على المخ.

نظرة عن قرب للخلايا العصبية التي تم تعيينها بشكل فردي وأعيد بناؤها رقميا وتم دمجها في إطار التنسيق المشترك للفأر.

تتطلب العملية جهد مضني لرسم التفاصيل الدقيقة بشكل مذهل في مخ الفأر. ومع ذلك، فإن التقدم الحالي هو مجرد خطوة صغيرة على الطريق نحو رسم خرائط المخ البشري.